الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٠٨

Trailer



قد يكون قديمًا..
لكن موسيقاه - جزئها الأخير تحديدًا - ما تزال تبعث في أرجائي قشعريرة المتعة ولسعتها.

ليست هناك تعليقات: