قدر الله الذى لا يرد..
يشاء تعالى أن أكتب عن " الأستاذ "، فيشتاق اليه من تعلم منه كيف يفكر..
ذهب اليه..
د. عبد الوهاب المسيرى يشاء الله أن يكون أخر عهده بالدنيا، وأول عهده بالأخرة فى مستشفى " فلسطين "، التى دافع عنها بكل ما يملك.
تدمع العين، ويحزن القلب، ولا نقول الا ما يرضى الرب، وإنا لفراقك يا سيدى لمحزونون، وإنا لله وإنا اليه راجعون.
هناك تعليقان (٢):
الله سرحمه خسرناه فعلا
ربنا اخد وديعته تانى
دمت بخير
أكيد..
ودمتِ عزيزتي
إرسال تعليق